تعلمنا دروس الماضي أن نقلل من مستوى القلق عندنا كأن نسيطر على مشاعرنا ، لم ؟
لأن تقريباً كل ما قلقنا بشأنه لم يتحول في النهاية إلى كارثة ...كما تصورنا .
وهذا ينفعنا في تجنب الإحباط والمبالغة في ردة الفعل مستقبلاً فنتحكم في عواطفنا .
قد تسوء الأمور هذا وارد لكننا نعلم أنها في النهاية ستهدأ .
الأخطاء والعيوب في كل مكان ، فلم نتمعن وندقق فيها ؟
والتحديات جزء من حياتنا وضرورية لنمونا وليست بالأمر الجلل .
ليست كل تحدياتنا تعرضنا للخطر أو تهدد حياتنا .
ليست هناك أشياء فظيعة تنتظرنا .
ادفع بالقلق إلى حافة الجرف ...كيف ؟
بالتركيز على شيء آخر...* كأن تحل مسائل حسابية داخل رأسك .
* تردد آيات قرآنية بترتيل .
* تضع سماعات وتقرأ مع المرتل .
* تأخذ بعض الأنفاس العميقة وتنشغل بالعد عند الشهيق والزفير.
* تكثر من الذكر وليكن ذهنك حاضرًا وأنت تعد الأذكار .
* تكتب أفكارك وتفرغ ما بعقلك على الورق ...أولاً تتخلص من ضغط تلك الأفكار ويغادرك قلقك ويكف عن إزعاجك ...ثانيا ستكتشف عندما تقرأها فيما بعد أنها أفكار ليست منطقية وكلها هراء ولا تليق بك .
عندما يداهمك أو ينتابك أي شعور سواء قلق أو إحباط أو ضيق اسأل نفسك : بم أشعر ؟
تعريف شعورك سيهدئ من مشاعرك .
اعترف به ... قل أشعر بالقلق ، بالخوف ، بالحزن ،غيرة ...إلخ
اكتب كيف تؤثر مشاعرك على سلوكك كأن تشعر بالرجفة ، التعرق ، خفقان ،ذرف دموع ،رغبة في الإستسلام ...إلخ
علق على ردود أفعالك فيما إن كانت ذات فائدة أم لا .
اسخر منها إن لم تكن ذات فائدة .
تخيل أن من تثق به وبحكمته ينصحك برد فعل أنسب وأفضل .
بعد حصولك على المفتاح والحل الأفضل افحص مشاعرك من جديد واسأل نفسك بم أشعر الآن ؟...غالباً يكون شعورك أفضل .
طريقة سهلة وذات نتيجة مضمونة كتبها د.روب يونج في كتابه( الشخصية كيف تطلق قواك الخفية ) أضفت لها ما وجدته ضروري ليجعلها أكثر فاعلية .
لأن تقريباً كل ما قلقنا بشأنه لم يتحول في النهاية إلى كارثة ...كما تصورنا .
وهذا ينفعنا في تجنب الإحباط والمبالغة في ردة الفعل مستقبلاً فنتحكم في عواطفنا .
قد تسوء الأمور هذا وارد لكننا نعلم أنها في النهاية ستهدأ .
الأخطاء والعيوب في كل مكان ، فلم نتمعن وندقق فيها ؟
والتحديات جزء من حياتنا وضرورية لنمونا وليست بالأمر الجلل .
ليست كل تحدياتنا تعرضنا للخطر أو تهدد حياتنا .
ليست هناك أشياء فظيعة تنتظرنا .
ادفع بالقلق إلى حافة الجرف ...كيف ؟
بالتركيز على شيء آخر...* كأن تحل مسائل حسابية داخل رأسك .
* تردد آيات قرآنية بترتيل .
* تضع سماعات وتقرأ مع المرتل .
* تأخذ بعض الأنفاس العميقة وتنشغل بالعد عند الشهيق والزفير.
* تكثر من الذكر وليكن ذهنك حاضرًا وأنت تعد الأذكار .
* تكتب أفكارك وتفرغ ما بعقلك على الورق ...أولاً تتخلص من ضغط تلك الأفكار ويغادرك قلقك ويكف عن إزعاجك ...ثانيا ستكتشف عندما تقرأها فيما بعد أنها أفكار ليست منطقية وكلها هراء ولا تليق بك .
عندما يداهمك أو ينتابك أي شعور سواء قلق أو إحباط أو ضيق اسأل نفسك : بم أشعر ؟
تعريف شعورك سيهدئ من مشاعرك .
اعترف به ... قل أشعر بالقلق ، بالخوف ، بالحزن ،غيرة ...إلخ
اكتب كيف تؤثر مشاعرك على سلوكك كأن تشعر بالرجفة ، التعرق ، خفقان ،ذرف دموع ،رغبة في الإستسلام ...إلخ
علق على ردود أفعالك فيما إن كانت ذات فائدة أم لا .
اسخر منها إن لم تكن ذات فائدة .
تخيل أن من تثق به وبحكمته ينصحك برد فعل أنسب وأفضل .
بعد حصولك على المفتاح والحل الأفضل افحص مشاعرك من جديد واسأل نفسك بم أشعر الآن ؟...غالباً يكون شعورك أفضل .
طريقة سهلة وذات نتيجة مضمونة كتبها د.روب يونج في كتابه( الشخصية كيف تطلق قواك الخفية ) أضفت لها ما وجدته ضروري ليجعلها أكثر فاعلية .