نتمنى أن تحيطنا الحياة بكل الأشياء والأحداث الجميلة ونحتلف في توقعاتنا فيما إن كانت ستحدث لنا وبالتالي يختلف مانحصل عليه منا من كمايكون على يقين من أنها ستحدث ،،، وتحدث ، منا من يتشكك فيما إن كانت كلها ستحدث ...ويتعطل بعضها ويقف قبل أن تصل له ، بفضل وبسبب تشككه وعدم كمال يقينه ...البعض يكاد يكون متأكداً أن لاشيء سيصل له ...ولايصل له شيء منها أو أغلبها بسبب سوء ظنه ...هذا هو قانون الحياة ...على قدر جمال روحك يسعى لك الخير....نعم يسعى لك الخير ،جمال الروح والرضا المادة الأساسية لسعادتنا وليس قدر مانحصل عليه .....الحرص الشديد على الدنيا قد يحرمك من التمتع بالأشياء الجميلة وإن حصلت عليها ...الإنغماس في حب الدنيا ونسيان ماعندالله والدار الآخرة من أكبر المنغصات التي تجرد روحنا من السعادة الحقيقية .
بالإضافة لطريقة تفكيرنا هناك العمل الجاد ..لاشيء سيصل لك إلى مكانك فهذه الدار ليست دار جزاء ..هي دار عمل وجد واجتهاد وكد وتعب وعلى قدر اجتهادك على قدر ماتحصل عليه ...بشرط عدم الإستعجال لأن استعجالك سيبطئ عنك الرزق ، لن تمن على الله بشيء وسوء أدب مع الله أن تستعجل رزقك وهذا بحد ذاته شك في أن الله سيرزقك أم لا ... والله سبحانه تكفل برزقك هنا الشك يقدح في الإيمان وكما قلنا أن الشك سيعطل وقد يوقف وصول ماترغب به .
بالإضافة لطريقة تفكيرنا هناك العمل الجاد ..لاشيء سيصل لك إلى مكانك فهذه الدار ليست دار جزاء ..هي دار عمل وجد واجتهاد وكد وتعب وعلى قدر اجتهادك على قدر ماتحصل عليه ...بشرط عدم الإستعجال لأن استعجالك سيبطئ عنك الرزق ، لن تمن على الله بشيء وسوء أدب مع الله أن تستعجل رزقك وهذا بحد ذاته شك في أن الله سيرزقك أم لا ... والله سبحانه تكفل برزقك هنا الشك يقدح في الإيمان وكما قلنا أن الشك سيعطل وقد يوقف وصول ماترغب به .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق