ما سبب صورة الذات السيئة؟ إنه تأثير الكبار وتشكيكهم في قدرة الأطفال وتعليقاتهم وسخريتهم من مظهرهم ,ذكائهم ,هواياتهم ,حديث الكبار عن النار والعذاب ,التخويف والترهيب من الله بدل من ترغيبهم في رحمته وحبه وعفوه وتوفيقه ,ثم خلطهم بين الفشل في عمل ما يكلفون الطفل به وبين الفشل في الحياة ,عندما يفشل في إحضار شيء ما يقال له أنت فاشل ,لاتعرف كيف تتصرف .
أحيانايتلقى الطفل تلميحات مؤلمة جارحة مدمرة وكأنهم يقصدونها ,لكنهم لم يقصدوا ذلك بل قد خانهم التعبير ,أو كانوا بحالة وزاجية سيئة بفعل الضغوط التي يعانون منها ,تتركز هذه التعليقات في أذهاننا لدرجة أن أي تعليق غير مقصود بعد ذلك يضرب على الوتر الحساس فنستاء ,ربما لأن الجرح القديم انفتح ,ربما أننا لن نعالجه كما يجب ,فنرى أنفسنا من خلال أعين الآخرين والتي كانت في يوم ما سلبية .
عندما تقارن نفسك بالآخرين وتزدري ما لديك فترى ما عندهم أفضل منك فإنك تؤثر سلبا على تقديرك لذاتك أو تقارن أفضل ما لديهم بأسوأ مالديك ,هذا ليس عدلا في المقارنة فلكل منا صفات سيئة وأخرى حسنة وكل منا ناجح في مجاله .
من يملك صورة ذات سيئه يسعى للقبول لعدم شعوره بالأمان ,فليحذر من الأصدقاء المزيفين .
فإن كان زوج فهو لا يعارض ,يترك الغضب يتراكم داخله ,لايشعر بالحب بلانه في الحقيقة يشعر بالرفض ,لا يكمل ما بدأه خوفا من الفشل ,لا يتخذ قرار حاسم .
فكيف نكون لدينا صورة ذات جيدة ؟
قم بجرد ما تتمتع به من مواهب ,صفات جيدة ,لن يختلف اثنان أن لك عقل ,وهذا شيء جيد,عقلك به قدرات ليس لها حد وهذه حقيقه ,الذي
لا تعرفه أنك لم تستغل الكثير منها ,فلا تحقر نفسك وقم بأعمال تتناسب مع ما تملكه.
اهتم بمظهرك فهذا شيء مهم ومحفز ,لتكن لديك عادة القراءة اقزا سير الناجحين وعلى رأسهم الأنبياء الصحابة التابعين فهم من أنجح الناس
فمن أصلح علاقته مع الله فقد فاز في الدارين وكان بالتأكيد من أنجح الناس ,قدم المساعدة للآخرين ,وكن مبتسم دائما.
تأكد أنك يوم أن تتقبل نفسك كما هي وتسعى بنفس الوقت على اصلاحها لن يكون هناك ضرورة أن تشعر بأهمية أن يتقبلك الآخرون
ولن تهتم برفض الآخرين لك وستختفي الكثير من مشكلانك .
أحيانايتلقى الطفل تلميحات مؤلمة جارحة مدمرة وكأنهم يقصدونها ,لكنهم لم يقصدوا ذلك بل قد خانهم التعبير ,أو كانوا بحالة وزاجية سيئة بفعل الضغوط التي يعانون منها ,تتركز هذه التعليقات في أذهاننا لدرجة أن أي تعليق غير مقصود بعد ذلك يضرب على الوتر الحساس فنستاء ,ربما لأن الجرح القديم انفتح ,ربما أننا لن نعالجه كما يجب ,فنرى أنفسنا من خلال أعين الآخرين والتي كانت في يوم ما سلبية .
عندما تقارن نفسك بالآخرين وتزدري ما لديك فترى ما عندهم أفضل منك فإنك تؤثر سلبا على تقديرك لذاتك أو تقارن أفضل ما لديهم بأسوأ مالديك ,هذا ليس عدلا في المقارنة فلكل منا صفات سيئة وأخرى حسنة وكل منا ناجح في مجاله .
من يملك صورة ذات سيئه يسعى للقبول لعدم شعوره بالأمان ,فليحذر من الأصدقاء المزيفين .
فإن كان زوج فهو لا يعارض ,يترك الغضب يتراكم داخله ,لايشعر بالحب بلانه في الحقيقة يشعر بالرفض ,لا يكمل ما بدأه خوفا من الفشل ,لا يتخذ قرار حاسم .
فكيف نكون لدينا صورة ذات جيدة ؟
قم بجرد ما تتمتع به من مواهب ,صفات جيدة ,لن يختلف اثنان أن لك عقل ,وهذا شيء جيد,عقلك به قدرات ليس لها حد وهذه حقيقه ,الذي
لا تعرفه أنك لم تستغل الكثير منها ,فلا تحقر نفسك وقم بأعمال تتناسب مع ما تملكه.
اهتم بمظهرك فهذا شيء مهم ومحفز ,لتكن لديك عادة القراءة اقزا سير الناجحين وعلى رأسهم الأنبياء الصحابة التابعين فهم من أنجح الناس
فمن أصلح علاقته مع الله فقد فاز في الدارين وكان بالتأكيد من أنجح الناس ,قدم المساعدة للآخرين ,وكن مبتسم دائما.
تأكد أنك يوم أن تتقبل نفسك كما هي وتسعى بنفس الوقت على اصلاحها لن يكون هناك ضرورة أن تشعر بأهمية أن يتقبلك الآخرون
ولن تهتم برفض الآخرين لك وستختفي الكثير من مشكلانك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق