إن طريقة تفكيرنا هي الإطار الذي من خلاله نرى ونحكم على تجاربنا ,لاحظ أنك عندما تغير إطار الصورة يتغير شكلها بطريقة مذهلة ,إنها تبدو وكإنها صورة أخرى .
إن الإطار المناسب يضفي لها جمال إضافي وكأنهألقى الضوء على جانب لم يكن ليلاحظ في الإطار القديم .
الإطار المناسب يضيف لمسة جمالية على اللوحة ,كذلك طريقة تفكيرنا ,وظيفتها كالإطار بالنسبة لللوحة .
تفكيرنا بطريقة معينة قد يلقي ضوء على بعض جوانب التجربة فيكسبها معنى يثريها فيثرينا (شعورا وسلوكا ) وهذا رأى .
إن نوع الإطار الذي نختاره لتجربتنا ,يحدد الزاوية التي نرغب في رؤيتها ,فقد أمر بتجربة أحددها بإطار المشكلة ,وقد يمر غيري بنفس التجربة لكنه يؤطرها بإطار الفرصة ويعتبرها نوع من التدي يقيس بواسطتها قدراته ,أوشيء محير يثير فيه حب الإستطلاع .
أي طريقة في التفكير هي إطار مختلف يتبعها شعور مختلف وسلوك مختلف ,والحياة اختيارات ,ونحن من يختار .
عندما انظر لأي حدث في حياتي على أنهمشكلة فهذا بذاته تصرف يحد من التفكير بإبداع ,قد يجعلتي ,وهذا يحدث ,ألقي باللوم علىشخص آخروأغفل عن كل الأشياء الجيدة التي قدمها هذا الحدث .
هناك أطر (طرق تفكير) تفتح مجال أوسع لشعور أفضل ,تغير معنى التجربة كليا ,وتحمل نظرة أشمل ومعها تفسيرجديد ,وبالطبع نتيجة مختلفة .
إن الإطار يلون الأحداث والأفكار والشعور باللون الذي نريده .........فما اللون الذي ستختاره ؟.......إنها دعوة من محب لتبدع في تناول تحدياتك فأنت مختلف ومتميز وكذلك اختياراتك .
إن الإطار المناسب يضفي لها جمال إضافي وكأنهألقى الضوء على جانب لم يكن ليلاحظ في الإطار القديم .
الإطار المناسب يضيف لمسة جمالية على اللوحة ,كذلك طريقة تفكيرنا ,وظيفتها كالإطار بالنسبة لللوحة .
تفكيرنا بطريقة معينة قد يلقي ضوء على بعض جوانب التجربة فيكسبها معنى يثريها فيثرينا (شعورا وسلوكا ) وهذا رأى .
إن نوع الإطار الذي نختاره لتجربتنا ,يحدد الزاوية التي نرغب في رؤيتها ,فقد أمر بتجربة أحددها بإطار المشكلة ,وقد يمر غيري بنفس التجربة لكنه يؤطرها بإطار الفرصة ويعتبرها نوع من التدي يقيس بواسطتها قدراته ,أوشيء محير يثير فيه حب الإستطلاع .
أي طريقة في التفكير هي إطار مختلف يتبعها شعور مختلف وسلوك مختلف ,والحياة اختيارات ,ونحن من يختار .
عندما انظر لأي حدث في حياتي على أنهمشكلة فهذا بذاته تصرف يحد من التفكير بإبداع ,قد يجعلتي ,وهذا يحدث ,ألقي باللوم علىشخص آخروأغفل عن كل الأشياء الجيدة التي قدمها هذا الحدث .
هناك أطر (طرق تفكير) تفتح مجال أوسع لشعور أفضل ,تغير معنى التجربة كليا ,وتحمل نظرة أشمل ومعها تفسيرجديد ,وبالطبع نتيجة مختلفة .
إن الإطار يلون الأحداث والأفكار والشعور باللون الذي نريده .........فما اللون الذي ستختاره ؟.......إنها دعوة من محب لتبدع في تناول تحدياتك فأنت مختلف ومتميز وكذلك اختياراتك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق