البيئة السلبية التي نعيش فيها تغذي المشكلة مثل سلوكيات أحد الوالدين تجاه الآخر مثل عدم الإحترام والسخريه وتسفيه الرأي والتصرف بعدوانية ,كل ذلك لا يساهم في أي مشكلة مهما صغرت بل على العكس فإنه يخلق بيئة خصبة للمزيد من الشعور بعدم الأمان بالنسبة للطفل .
المساهم الآخر في زيادة حجم المشكلة هوالإعلام الذي يروج كل الأخلاقيات الفاسدة وكإنه يخطط لفشل الأسرة ,رسائل الإعلام تهدم أبسط القيم ,وتأثيره على قدر كبير من الأهمية على كل فرد من أفراد الأسرة وليس فقط على الصغار ,لكن هؤلاء الصغار يرون السلوك الخاطئ
والكلمات الخارجة كل يوم فيعتادونها خاصة في غياب أحد الوالدين أوكلاهما ,تجاهلنا لأي مشكلة لن يحلها وهي بالطبع لن تحل نفسها .
يحتاج الطفل إلى شيء أساسي ومهم إنه يحتاج أيشعر بالحب الذي يربط كل أفراد الأسرة بعضهم ببعض ,يحتاج إلى من يهتم به ويسمعه
يحتاج أن يتحدث بحرية من لا يخاف الرفض ,مهما كان ما يطرحه ,الطفل بحاجة لتغذية روحه وعقله بالاهتمام والحب والإحتواء لتكون لديه الشجاعة للسؤال عن أي شيء شاهده أوسمعه.كثيرا ما نرى أطفال اكتسبوا سلوكيات كنا نعدها مرفوضة ,والآن لم يعد الأمر كذلك
بوجود الأم البديلة ... أقصد الخادمة , قد تشجعه لأنها لا تستهجن هذا السلوك في ثقافتها ,لم تهتم لأمر طفلك وقد تركت أطفالها سنين
يبقون هم أطفالك وأمانتك التي استودعك الله أمرها.
المساهم الآخر في زيادة حجم المشكلة هوالإعلام الذي يروج كل الأخلاقيات الفاسدة وكإنه يخطط لفشل الأسرة ,رسائل الإعلام تهدم أبسط القيم ,وتأثيره على قدر كبير من الأهمية على كل فرد من أفراد الأسرة وليس فقط على الصغار ,لكن هؤلاء الصغار يرون السلوك الخاطئ
والكلمات الخارجة كل يوم فيعتادونها خاصة في غياب أحد الوالدين أوكلاهما ,تجاهلنا لأي مشكلة لن يحلها وهي بالطبع لن تحل نفسها .
يحتاج الطفل إلى شيء أساسي ومهم إنه يحتاج أيشعر بالحب الذي يربط كل أفراد الأسرة بعضهم ببعض ,يحتاج إلى من يهتم به ويسمعه
يحتاج أن يتحدث بحرية من لا يخاف الرفض ,مهما كان ما يطرحه ,الطفل بحاجة لتغذية روحه وعقله بالاهتمام والحب والإحتواء لتكون لديه الشجاعة للسؤال عن أي شيء شاهده أوسمعه.كثيرا ما نرى أطفال اكتسبوا سلوكيات كنا نعدها مرفوضة ,والآن لم يعد الأمر كذلك
بوجود الأم البديلة ... أقصد الخادمة , قد تشجعه لأنها لا تستهجن هذا السلوك في ثقافتها ,لم تهتم لأمر طفلك وقد تركت أطفالها سنين
يبقون هم أطفالك وأمانتك التي استودعك الله أمرها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق