عندما نختار عادةجيدة فإننا نختار نتيجة لها ,واكتساب عادة قد يأخذ منا الكثير من الجهد والوقت لكن حياتنا بعد اكتساب هذه العادة التي نرغبها ستكون أسهل وأفضل ,أما العادة السيئة فمن السهل اكتسابها لكن من الصعب التخلص منها أو التعايش معها .لماذا يصعب التعايش معها ؟لأنها تصاحبها صورة ذات سيئة ,وهذا شيء يستنزف قوانا .
لنا عقل من فضل الله به قدرات لا حدود لها ,وهذه النعمة بحاجة إلى اهتمام ,بحاجة إلى تغذية بالأفكار الإيجابية ,أن نفكر بأن كل أمورنا هي أفضل ما حصل لنا مهما ساءت هذه الأمور ,نحن بحاجة أن نذكر أنفسنا كل يوم بأن الله قد أسجد الملائكة لآدم ,وهذا تكريم لنا جميعا ,فمن باب الوفاء والحب ومقابلة الإحسان بالإحسان أن نعرف قدر الله ليس فقط بعدم معصيته إنما بعدم السماح لعدوه بأن ينال من عزيمتنا أو يحيد بنا عن أهدافنا في الحياة بالإنغماس في الشعور السلبي تجاه الآخرين أوعندما نواجه صعوبات الحياة فإن لم ننمي عقولنا بالأفكار الجيدة فإن الأفكار السيئة سرعان ما تتسرب له عن طريق الآخرين ,أشخاص,وسائل إعلام ....إلخ لعدم أهتمامنا أولعدم معرفتنا بدورها في التأثير علينا .
إن عقلنا اللاواعي به قدر كبير من الكفاءة أمين ومنظم ينفذ تعليماتك بدقة متناهبة ,ولنشرح قليلا ,عندما تفكر بهدف وتريد أن تصل له فإنك
كأول خطوة تكتبه وتركز عليه ولأنك كتبته فهو واضح أمامك فإن وضعت ما كتبته أمامك فستجد أن هناك أمور كثيرة تعينك على أن تحقق هدفك وكأن كل الظروف والأشياء والأشخاص في خدمتك ,إنه شيء عجيب ,أعتقد أن هذا هو مفتاحنا القديم الضائع والذي ظهر أمامنا فجأه
ربما لم يظهر من نفسه ,ربما ظهر عندما وفقنا الله للعثور عليه يوم أن أصلحنا ما بيننا وبين الله ,يوم أن فكرنا بطريقة صحيحة ,يوم أن
أدركنا أن النية هي أساس نجاح أو فشل أي عمل نقوم به .
كونك انسان ناجح أو فاشل ,وهذا رأي يتحدد بمدى صدقك مع الله ثم مع نفسك والآخرين ولا يتحدد بما تملكه أبدا ,لأن ما تملكه سيذهب يوما
أما كمية الصدق فستلازمك تماما كعملك ونيتك .
ما فائدة قدراتك الإحتياطية إذا لم تستغلها ؟ اعتبر أي فشل في حياتك محفز للعمل من جديد ,هذه دار عمل وليست دار جزاء والمجازي هو الله فلماذا تنتظر الجزاء من الناس ,تذكر دائما أن بعد الليل فجر جديد مملء بالنور والأمل والخير الكثير
لنا عقل من فضل الله به قدرات لا حدود لها ,وهذه النعمة بحاجة إلى اهتمام ,بحاجة إلى تغذية بالأفكار الإيجابية ,أن نفكر بأن كل أمورنا هي أفضل ما حصل لنا مهما ساءت هذه الأمور ,نحن بحاجة أن نذكر أنفسنا كل يوم بأن الله قد أسجد الملائكة لآدم ,وهذا تكريم لنا جميعا ,فمن باب الوفاء والحب ومقابلة الإحسان بالإحسان أن نعرف قدر الله ليس فقط بعدم معصيته إنما بعدم السماح لعدوه بأن ينال من عزيمتنا أو يحيد بنا عن أهدافنا في الحياة بالإنغماس في الشعور السلبي تجاه الآخرين أوعندما نواجه صعوبات الحياة فإن لم ننمي عقولنا بالأفكار الجيدة فإن الأفكار السيئة سرعان ما تتسرب له عن طريق الآخرين ,أشخاص,وسائل إعلام ....إلخ لعدم أهتمامنا أولعدم معرفتنا بدورها في التأثير علينا .
إن عقلنا اللاواعي به قدر كبير من الكفاءة أمين ومنظم ينفذ تعليماتك بدقة متناهبة ,ولنشرح قليلا ,عندما تفكر بهدف وتريد أن تصل له فإنك
كأول خطوة تكتبه وتركز عليه ولأنك كتبته فهو واضح أمامك فإن وضعت ما كتبته أمامك فستجد أن هناك أمور كثيرة تعينك على أن تحقق هدفك وكأن كل الظروف والأشياء والأشخاص في خدمتك ,إنه شيء عجيب ,أعتقد أن هذا هو مفتاحنا القديم الضائع والذي ظهر أمامنا فجأه
ربما لم يظهر من نفسه ,ربما ظهر عندما وفقنا الله للعثور عليه يوم أن أصلحنا ما بيننا وبين الله ,يوم أن فكرنا بطريقة صحيحة ,يوم أن
أدركنا أن النية هي أساس نجاح أو فشل أي عمل نقوم به .
كونك انسان ناجح أو فاشل ,وهذا رأي يتحدد بمدى صدقك مع الله ثم مع نفسك والآخرين ولا يتحدد بما تملكه أبدا ,لأن ما تملكه سيذهب يوما
أما كمية الصدق فستلازمك تماما كعملك ونيتك .
ما فائدة قدراتك الإحتياطية إذا لم تستغلها ؟ اعتبر أي فشل في حياتك محفز للعمل من جديد ,هذه دار عمل وليست دار جزاء والمجازي هو الله فلماذا تنتظر الجزاء من الناس ,تذكر دائما أن بعد الليل فجر جديد مملء بالنور والأمل والخير الكثير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق