عندما تتعرض للنقد بصورة مستمرة ومتكررة ويكون النقد قاسي كالحكم عليك فإن ثقتك بنفسك تضعف وتنمو داخل قلبك بذور الشك في صحة ما تفعله ,مع الوقت تصدق النقد الذي تتلقاه ....تشعر بعدها بالذنب ,حتى إن فارقت الناقد بالموت أو الإنفصال إلا أن ضميرك سيستلم وظيفة الناقد وكلما لم يعجبك ما تفعله فستلاحظ أنك تقول نفس الكلمة التي كنت تسمعها من ناقدك ,
يصعب عليك أن تصرف ذهنك عن عن التفكير في نفسك ومراقبتها بل ومحاكمتها ,كثرة اللوم والنقد يهدران طاقتك ويصرفانك عن اهتماماتك .إن لم تتوقف عن ذلك وتحدد ماذا تريد ستجد أنك لم تعيش حياتك لم تفعل الأشياء التي تحبها وتميل لها .....بل عشت حياة شخص آخر وفعلت الأشياء التي يحبها ويرى أنها صحيحة ...عشت كما يريد وليس كما تريد ...فماذا حققت لنفسك ؟لا شيء ..........أحيانا يفيق الإنسان بعد عشرات السنين بعد أن نام تحت سطوة إنسان ناقد غير راض عن أي شيء في حياته .....عاش وكأنه مسلوب الإرادة .....لكنه لم يكن كذلك ...قد رضي بوضع خطأ يوم أن وصل لمرحلة شك فيها بنفسه .....عندما أفاق أدرك أنه لم يعيش حياته ,لحظة الإداك هذه تسمى ساعة الحسم ,فإن أراد أن يحدد ماذا يريد ويطبقه فقد خرج من دائرة سيطرة الآخرين والسير في فلكهم أما إن لم يحدد ما يريد فقد استسلم لفكرة أنه لا يستطيع عندها سيجد أنه لن يستطيع فعلا لأن تفكيرة يصنع واقعه .
ونفس الفكرة تنطبق على دورك وتأثيرك في حياة الآخرين ...لا تفرض رأيك أوتنقد غيرك بقسوة خاصة في المقربين ,لا تكرر النقد ,لا تفرض نفسك وصي عليهم ,حتى النصيحة تقدم بطريقة لطيفة تقدم بحب كالهدية تماما ...لكن ليس أيضا بصورة متكررة مملة ......هل تريد أن تعيش حياتهم عنهم ..دعهم يخوضوا تجاربهم ليتعلموا منها ...فإن قصدوك بنصيحة, بتوجيه فقدم خبرتك .
إخواننا أصدقائنا وأحبائناباقة من الرياحين والتي تجعل حياتنا أجمل شجعهم ساندهم اثني عليهم تفقدهم ,اجعل وجودك يضيف لحياتهم الكثير.
يصعب عليك أن تصرف ذهنك عن عن التفكير في نفسك ومراقبتها بل ومحاكمتها ,كثرة اللوم والنقد يهدران طاقتك ويصرفانك عن اهتماماتك .إن لم تتوقف عن ذلك وتحدد ماذا تريد ستجد أنك لم تعيش حياتك لم تفعل الأشياء التي تحبها وتميل لها .....بل عشت حياة شخص آخر وفعلت الأشياء التي يحبها ويرى أنها صحيحة ...عشت كما يريد وليس كما تريد ...فماذا حققت لنفسك ؟لا شيء ..........أحيانا يفيق الإنسان بعد عشرات السنين بعد أن نام تحت سطوة إنسان ناقد غير راض عن أي شيء في حياته .....عاش وكأنه مسلوب الإرادة .....لكنه لم يكن كذلك ...قد رضي بوضع خطأ يوم أن وصل لمرحلة شك فيها بنفسه .....عندما أفاق أدرك أنه لم يعيش حياته ,لحظة الإداك هذه تسمى ساعة الحسم ,فإن أراد أن يحدد ماذا يريد ويطبقه فقد خرج من دائرة سيطرة الآخرين والسير في فلكهم أما إن لم يحدد ما يريد فقد استسلم لفكرة أنه لا يستطيع عندها سيجد أنه لن يستطيع فعلا لأن تفكيرة يصنع واقعه .
ونفس الفكرة تنطبق على دورك وتأثيرك في حياة الآخرين ...لا تفرض رأيك أوتنقد غيرك بقسوة خاصة في المقربين ,لا تكرر النقد ,لا تفرض نفسك وصي عليهم ,حتى النصيحة تقدم بطريقة لطيفة تقدم بحب كالهدية تماما ...لكن ليس أيضا بصورة متكررة مملة ......هل تريد أن تعيش حياتهم عنهم ..دعهم يخوضوا تجاربهم ليتعلموا منها ...فإن قصدوك بنصيحة, بتوجيه فقدم خبرتك .
إخواننا أصدقائنا وأحبائناباقة من الرياحين والتي تجعل حياتنا أجمل شجعهم ساندهم اثني عليهم تفقدهم ,اجعل وجودك يضيف لحياتهم الكثير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق