إن التحدث بلباقة لا يتطلب قدرة خارقة ,إنها مهارة تتقنها بالتدريب ,تتدرب على إطلاق العنان لذكائك اللفظي الموجود داخلك ,لتدير دفة أحاديثك بلباقة الربان المحترف .
عبر عن نفسك بوضوح ,تفاعل مع الآخرين دون التفكير بأنهم سوف يحكمون عليك أو يقيمونك ,لأنك إن فعلت فإن ذلك سيشكل ضغط عليك ,لن يجعلك تعبر عن نفسك بصراحة خوفا من حكمهم أو تقييمهم .
اطرح أفكارك ودعهم يبنون آرائهم الجيدة على أساس مبدع وجريئ وصائب عبرت عنه بفكرك ورأيك .
حرر عبقريتك لتجد أنك تجيد إيصال أفكارك وصياغة كلماتك ,فقط كن على سجيتك ,تصرف وكأنك تتحدث إلى نفسك ,لا تخشى أن لا تعجب المتلقي لأن هذا بحد ذاته يشكل ضغط عليك ويقف في طريق إظهار موهبتك كاملة .
طريقة تحدثك تعكس وظيفتك وتظهر من خلال ألفاظك ,مصطلحاتك ....إنها درر تخصك وتميزك عن غيرك ,اطرحها بثقة ..............فلكل منا طريقة تميزه حتى وإن تشاركنا في وظيفة واحدة .
عندما تطرح معلومة لا تكن جامد ,عبر عن رأيك فيها وافسح المجال لانفعالك أن يظهر إن كان فكاهة أو اهتمام ,غضب ...إلخ
ما يساهم في إثراء اسلوبك القراءة ,الكتابة ,التحدث والمداومة عليهم ,هي وسائل بها تستطيع أن تقتني وتجمع كل المعلومات التي تحتاجها من أيه مصادر تتلقاها خلال يومك ....أحيانا تقال جملة أمامك قد يجدها الآخرون عادية ,تمر كغيرها من الجمل وكأنها حشو لحديث ما , لكنها قد تكون معلومة مهمة تقودك لفكرة رائعة أو حقيقة غابت عنك ما قدر الله لها أن تغيب ,هي الآن حاضرة وفي خدمتك لتستفيد منها وتفتح أمامك أبواب من الفهم العميق تساهم في نموك وطريقة تفاعلك مع أمور الحياة وتكسبك مهارة أنت في أمس الحاجة لها .
بعض المعلومات التي نتلقاها تكون لها أجنحة فإن وعينا بها حلقت بنا في سماء المعرفة وإن لم نلاحظها كانت كغيرها من المعلومات العادية ...........................من يقيمها ويعطيها قيمتها الحقيقية هو أنت بإدراكك.
إرهاف السمع والإهتمام والشغف بتلقي المعلومات الجيدة والمفيدة يجعلك تتلقاها بغزارة ,لم ؟......لأنك تركز على هدفك ,قد تكون معلومة ,حكمة ,جملة ,تصرف معين ,منظر ,صورة ملهمة .......لكنا في حقيقتهالا تأتي منفردة إنها تأتي ومعها فكر عميق ,تنبهك وتلفت نظرك لنقطة ضوء قد تكون صغيرة لكن خلفها يكمن عالم متكامل تماما كالنجوم نحن نراها صغيرة جدا لكنها أكبر مما قد نتصوروخلفها عالم آخر لم نكن لنتخيله ,كن دائما على وعي واستعداد وتركيز على تلقي كل ما هو مفيد ,أي فكرة تراها جيدة وتستحق الإهتمام قم بتسجيلها فكل فكرة لا تسجل هي ضائعة .
عبر عن نفسك بوضوح ,تفاعل مع الآخرين دون التفكير بأنهم سوف يحكمون عليك أو يقيمونك ,لأنك إن فعلت فإن ذلك سيشكل ضغط عليك ,لن يجعلك تعبر عن نفسك بصراحة خوفا من حكمهم أو تقييمهم .
اطرح أفكارك ودعهم يبنون آرائهم الجيدة على أساس مبدع وجريئ وصائب عبرت عنه بفكرك ورأيك .
حرر عبقريتك لتجد أنك تجيد إيصال أفكارك وصياغة كلماتك ,فقط كن على سجيتك ,تصرف وكأنك تتحدث إلى نفسك ,لا تخشى أن لا تعجب المتلقي لأن هذا بحد ذاته يشكل ضغط عليك ويقف في طريق إظهار موهبتك كاملة .
طريقة تحدثك تعكس وظيفتك وتظهر من خلال ألفاظك ,مصطلحاتك ....إنها درر تخصك وتميزك عن غيرك ,اطرحها بثقة ..............فلكل منا طريقة تميزه حتى وإن تشاركنا في وظيفة واحدة .
عندما تطرح معلومة لا تكن جامد ,عبر عن رأيك فيها وافسح المجال لانفعالك أن يظهر إن كان فكاهة أو اهتمام ,غضب ...إلخ
ما يساهم في إثراء اسلوبك القراءة ,الكتابة ,التحدث والمداومة عليهم ,هي وسائل بها تستطيع أن تقتني وتجمع كل المعلومات التي تحتاجها من أيه مصادر تتلقاها خلال يومك ....أحيانا تقال جملة أمامك قد يجدها الآخرون عادية ,تمر كغيرها من الجمل وكأنها حشو لحديث ما , لكنها قد تكون معلومة مهمة تقودك لفكرة رائعة أو حقيقة غابت عنك ما قدر الله لها أن تغيب ,هي الآن حاضرة وفي خدمتك لتستفيد منها وتفتح أمامك أبواب من الفهم العميق تساهم في نموك وطريقة تفاعلك مع أمور الحياة وتكسبك مهارة أنت في أمس الحاجة لها .
بعض المعلومات التي نتلقاها تكون لها أجنحة فإن وعينا بها حلقت بنا في سماء المعرفة وإن لم نلاحظها كانت كغيرها من المعلومات العادية ...........................من يقيمها ويعطيها قيمتها الحقيقية هو أنت بإدراكك.
إرهاف السمع والإهتمام والشغف بتلقي المعلومات الجيدة والمفيدة يجعلك تتلقاها بغزارة ,لم ؟......لأنك تركز على هدفك ,قد تكون معلومة ,حكمة ,جملة ,تصرف معين ,منظر ,صورة ملهمة .......لكنا في حقيقتهالا تأتي منفردة إنها تأتي ومعها فكر عميق ,تنبهك وتلفت نظرك لنقطة ضوء قد تكون صغيرة لكن خلفها يكمن عالم متكامل تماما كالنجوم نحن نراها صغيرة جدا لكنها أكبر مما قد نتصوروخلفها عالم آخر لم نكن لنتخيله ,كن دائما على وعي واستعداد وتركيز على تلقي كل ما هو مفيد ,أي فكرة تراها جيدة وتستحق الإهتمام قم بتسجيلها فكل فكرة لا تسجل هي ضائعة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق