احمل إحساس الحرية معك أينما ذهبت فمن السهل أن تنقله معك لخفته ,ينمو هذا الإحساس ويتكون لديك عندما تمارس أشياء تحبها وتميل لها مثل الكتابة ,المشي ,النظر إلى البحر ,رسم لوحة , النظر إلى منظر جميل , الإسترخاء في مكان هادئ فإن فقدت هذا الإحساس يوما فعد إلى عمل ما تحب لتعيد شحن نفسك بذلك الشعور المجدد للطاقة .
لا تنتقد نفسك على أشياء فشلت في عملها واقبل في أن لديك نقاط ضعف فلست كاملا بالمقابل فلديك نقاط قوة تستطيع أن تنجح بها لتحقق التوازن لحياتك ,أهم صفة عليك أن تعززها في نفسك هي كونك إنسان على خلق وكل شيء بعد هذه النقطة سيكون على ما يرام وسيتحسن للأفضل .
أفضل وأحسن وأصعب نقطة أن تكون مسئول عن مشاعرك في كل لحظة من لحظات حياتك لأن المشاعر لها تأثير كبير على أحكامنا التي نطلقها على أي حدث أو ظرف أو إنسان ما , بالتالي تؤثر على طريقة تصرفنا وردة فعلنا وتساهم بدرجة كبيرة في حدوث أخطاء قد تكون حتى شائعة لدينا .
عند استقبالك لأي حدث أو ظرف أو تصرف ما لا يعجبك , عليك وكخطوة أولى أن تتنفس بشكل عميق عدة مرات وتشعر بهذا التنفس وكأنه يصفي ذهنك من كل الأحكام المسبقة التي تود أن تطلقها عليه .....تحرر منها فهي تتسبب بنوع من الضغوط والتي بدورها تؤثر على صحة حكمك عليه وتجعلك تتصف بصفة التسرع وهذا غير جيد , انتظر حتى تدرك الحقيقة كاملة ولا تفترض من أول كلمة أنك تفهم كل شيء لأن هذا غير صحيح بالمرة ,متع نفسك بالاستماع الجيد ومرن نفسك عليه ....هو فعلا راحة للبال وهدوء للنفس .
أفضل طريقة عند مواجهتك لأي موقف ضاغط هي أن تنظر للأعلى ,ببساطة ابتسم ......فكرة قد تعدها غريبة لكنها دعوة للتجربة ,جرب هذا الحل لمرة واحدة وستدرك الفائدة ,إن النظر للأعلى يضيء فكرك ويجعلك تدرك أن الكون فسيح والحياة ليست محصورة أبدا في ذلك الموقف ,فلم تحصر نفسك في زاوية وأمامك ذلك المجال الكبير من الحرية ؟....حرية الفكر إن فهمت ما أقصد .
نحن أحرار بفكرنا ,بعقولنا ولسنا محصورين بفكرة معينة ......إلا إن رغبنا بذلك .
إن كان هناك شخص يعارضك فأفضل ردة فعل ممكن أن تقدمها أن تقابل معارضته برفق, بهدوء .
نحن نميل إلى مقابلة المعاملة بالمثل لكن الأفضل أن نتحرر من قيود الموقف وقيود الفكرة وهذه هي القوة الحقيقية أن لا نقابل العنف بالعنف .....كل ما نقدمه يعود لنا أفضل منه هذه قاعدة علينا أن لا نحيد عنها ولا نقلق بشأن صحتها .....إن الغضب يضيع الجهد والوقت فإن بدا أن الموقف بلا حل تراجع واشكر الله أنك لست مثل الطرف الآخر لا ترى إلا نفسك وتغلق فكرك عن أي فكر آخر يعارضك ....إن المرونة نعمة لك قبل أن تكون لغيرك ,في أي موقف لا تبحث في الإتجاه الخطأ وأقصد البحث عن القبول عند الآخرين أو البحث عن أن تكون دوما على حق .....ابحث عن الفائدة منه .
لا تنتقد نفسك على أشياء فشلت في عملها واقبل في أن لديك نقاط ضعف فلست كاملا بالمقابل فلديك نقاط قوة تستطيع أن تنجح بها لتحقق التوازن لحياتك ,أهم صفة عليك أن تعززها في نفسك هي كونك إنسان على خلق وكل شيء بعد هذه النقطة سيكون على ما يرام وسيتحسن للأفضل .
أفضل وأحسن وأصعب نقطة أن تكون مسئول عن مشاعرك في كل لحظة من لحظات حياتك لأن المشاعر لها تأثير كبير على أحكامنا التي نطلقها على أي حدث أو ظرف أو إنسان ما , بالتالي تؤثر على طريقة تصرفنا وردة فعلنا وتساهم بدرجة كبيرة في حدوث أخطاء قد تكون حتى شائعة لدينا .
عند استقبالك لأي حدث أو ظرف أو تصرف ما لا يعجبك , عليك وكخطوة أولى أن تتنفس بشكل عميق عدة مرات وتشعر بهذا التنفس وكأنه يصفي ذهنك من كل الأحكام المسبقة التي تود أن تطلقها عليه .....تحرر منها فهي تتسبب بنوع من الضغوط والتي بدورها تؤثر على صحة حكمك عليه وتجعلك تتصف بصفة التسرع وهذا غير جيد , انتظر حتى تدرك الحقيقة كاملة ولا تفترض من أول كلمة أنك تفهم كل شيء لأن هذا غير صحيح بالمرة ,متع نفسك بالاستماع الجيد ومرن نفسك عليه ....هو فعلا راحة للبال وهدوء للنفس .
توقف عن التسرع ومحاولة الوصول لمكان ما من هذا الموقف أو الوصول لنتيجة ما واستمتع بعملية جمع المعلومات ,تعلم أن تستمتع بكل لحظة .......هذا التوجه يصل بك للمكان الذي طالما رغبت به .
بعد مواجهة أي موقف تظن أنه صعب لا تنظر للأسفل لأنك عندما تنظر إلى ذلك الإتجاه فأنت تنغمس إلى أذنيك في الحديث الذاتي وغالبا ما يكون هذا الحديث سلبي ,تنظر إلى الداخل .......داخل نفسك تستعرض معظم الأشياء السلبية التي حدثت لك وكل الأفكار المظلمة والتي لا تزيد الموقف إلا سوء.أفضل طريقة عند مواجهتك لأي موقف ضاغط هي أن تنظر للأعلى ,ببساطة ابتسم ......فكرة قد تعدها غريبة لكنها دعوة للتجربة ,جرب هذا الحل لمرة واحدة وستدرك الفائدة ,إن النظر للأعلى يضيء فكرك ويجعلك تدرك أن الكون فسيح والحياة ليست محصورة أبدا في ذلك الموقف ,فلم تحصر نفسك في زاوية وأمامك ذلك المجال الكبير من الحرية ؟....حرية الفكر إن فهمت ما أقصد .
نحن أحرار بفكرنا ,بعقولنا ولسنا محصورين بفكرة معينة ......إلا إن رغبنا بذلك .
إن كان هناك شخص يعارضك فأفضل ردة فعل ممكن أن تقدمها أن تقابل معارضته برفق, بهدوء .
نحن نميل إلى مقابلة المعاملة بالمثل لكن الأفضل أن نتحرر من قيود الموقف وقيود الفكرة وهذه هي القوة الحقيقية أن لا نقابل العنف بالعنف .....كل ما نقدمه يعود لنا أفضل منه هذه قاعدة علينا أن لا نحيد عنها ولا نقلق بشأن صحتها .....إن الغضب يضيع الجهد والوقت فإن بدا أن الموقف بلا حل تراجع واشكر الله أنك لست مثل الطرف الآخر لا ترى إلا نفسك وتغلق فكرك عن أي فكر آخر يعارضك ....إن المرونة نعمة لك قبل أن تكون لغيرك ,في أي موقف لا تبحث في الإتجاه الخطأ وأقصد البحث عن القبول عند الآخرين أو البحث عن أن تكون دوما على حق .....ابحث عن الفائدة منه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق