مواقف الحياة كثيرة ....متنوعة وسبحان الله لاتملك من القوة والسيطرة والثقل إلا المؤلم منها ، لديها قوة عجيبة في فرض النفس وبسط النفوذ والإجتياح الكامل ...وماذا بعد ؟ لاتحضرني الآن سوى هذه الكلمات في وصفها .
حدث موقف مؤلم ، صادم بيني وبين س من الناس انفعلت فيه بقوة ثم تذكرت حالتي الصحية والتي تفرض علي الإبتعاد عن أي إنفعال .... لكن هيهات قد شعرت حقاً أن الغضب تسلم زمام نفسي .
أحياناً يكون اليوم مليء بالأشياء التي تعكرصفو المزاج وضع عشرة خطوط تحت تعكر لأنها ليست عادية بتاتاً ...الشيئ الكثير لكنني أحاول أن أتحلى بالهدوء وأخرج من ضيقي لأنني أعرف تمام المعرفة أن لاشيئ يستحق الضيق .
و تحدث تجاوزات في بعض الأحيان تطيح بكل هدوء تملكه فتجتاحك العواصف التي تكاد تقتلع كل جذور ذاك الهدوء .
أما اليوم فقد حدثت عاصفة ...حاولت أن أُسكنها بكل الوسائل دون فائدة ... دون فائدة مافعلته هو أنني أجهدت نفسي أكثر في محاولة مني لصرف ذلك الشعور بالإنشغال والإنغماس بأشياء أخرى .
لم يفلح معي شيء ......ثم صليت ماشاء لي ربي وسهل علي وأرشدني وأخذ بيدي .
بعدها....خمّن ماذا حدث؟
استعدت نفسي التي كادت أن تهرب مني .
سبحان الله شيء عجيب ....ماعرفت مثله .
وتذكرت الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم النبي الأمين المحب لأُمته عندما قال لبلال رضي الله عنه وأرضاه ( أرحنا بها يابلال ) ....قالها تذكرة لنا جميعاً فهل نعي كل ماقال ؟
اللهم ذكرنا مانسينا وثبته في قلوبنا .
هذه هدية ذاك الموقف الذي ضقت به ...مواقف حياتنا تعج بالهدايا والتحدي عندما يأتي يرافقه الحل ، اللهم وفقنا لها .
إن ضقت يوماً أو غضبت إلجأ للصلاة ..هي أفضل طريقة وأجمل حل لكل شعور يسلبك هدوء نفسك
تجربة شخصية أحببت أن أُشرك معي من يرغب بفائدة .
حدث موقف مؤلم ، صادم بيني وبين س من الناس انفعلت فيه بقوة ثم تذكرت حالتي الصحية والتي تفرض علي الإبتعاد عن أي إنفعال .... لكن هيهات قد شعرت حقاً أن الغضب تسلم زمام نفسي .
أحياناً يكون اليوم مليء بالأشياء التي تعكرصفو المزاج وضع عشرة خطوط تحت تعكر لأنها ليست عادية بتاتاً ...الشيئ الكثير لكنني أحاول أن أتحلى بالهدوء وأخرج من ضيقي لأنني أعرف تمام المعرفة أن لاشيئ يستحق الضيق .
و تحدث تجاوزات في بعض الأحيان تطيح بكل هدوء تملكه فتجتاحك العواصف التي تكاد تقتلع كل جذور ذاك الهدوء .
أما اليوم فقد حدثت عاصفة ...حاولت أن أُسكنها بكل الوسائل دون فائدة ... دون فائدة مافعلته هو أنني أجهدت نفسي أكثر في محاولة مني لصرف ذلك الشعور بالإنشغال والإنغماس بأشياء أخرى .
لم يفلح معي شيء ......ثم صليت ماشاء لي ربي وسهل علي وأرشدني وأخذ بيدي .
بعدها....خمّن ماذا حدث؟
استعدت نفسي التي كادت أن تهرب مني .
سبحان الله شيء عجيب ....ماعرفت مثله .
وتذكرت الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم النبي الأمين المحب لأُمته عندما قال لبلال رضي الله عنه وأرضاه ( أرحنا بها يابلال ) ....قالها تذكرة لنا جميعاً فهل نعي كل ماقال ؟
اللهم ذكرنا مانسينا وثبته في قلوبنا .
هذه هدية ذاك الموقف الذي ضقت به ...مواقف حياتنا تعج بالهدايا والتحدي عندما يأتي يرافقه الحل ، اللهم وفقنا لها .
إن ضقت يوماً أو غضبت إلجأ للصلاة ..هي أفضل طريقة وأجمل حل لكل شعور يسلبك هدوء نفسك
تجربة شخصية أحببت أن أُشرك معي من يرغب بفائدة .