أبو الطيب مجاهد من سوريا يبلغ من العمر سبعون عاماً يتزعم كتيبة أسماها ( كتيبة أحباب الله )
أجرى معه أحد الشباب حوار بسيط عبارة عن سؤال واحد ...قال له : لم تجاهد ؟
رد عليه الشيخ المجاهد لثلاثة أسباب ، أولاً أطلب الشهادة .
ثانيا حتى أرفع من همم الشباب القاعدين .
قالله محاوره : والثالثة ؟
ابتسم الشيخ وقال : وهذه بيني وبين الله .
استشهد الشيخ بعد ذلك اللقاء ....اللهم اجعله مع الشهداء وحقق له أمنيته الثالثة .
لم يمنعه كبر سنه من الجهاد.
ولم يختار القعود وترك الجهاد للشباب بل وظف كبر السن في تحفيز من ترك الجهاد أو لايزال متردد في الإقدام عليه .
وضع أبو الطيب بصمته بوضوح ....عندما جاهد نفسة التي أحبت الحياة كأي نفس ورغبها بحياة أعظم وأفضل ، أحب شباب وطنه فرغبهم بالجهاد وتقدمهم ، أحب الله وقدم حبه ورضاه على حب أي شيء وكل شيء في الدنيا .
أجرى معه أحد الشباب حوار بسيط عبارة عن سؤال واحد ...قال له : لم تجاهد ؟
رد عليه الشيخ المجاهد لثلاثة أسباب ، أولاً أطلب الشهادة .
ثانيا حتى أرفع من همم الشباب القاعدين .
قالله محاوره : والثالثة ؟
ابتسم الشيخ وقال : وهذه بيني وبين الله .
استشهد الشيخ بعد ذلك اللقاء ....اللهم اجعله مع الشهداء وحقق له أمنيته الثالثة .
لم يمنعه كبر سنه من الجهاد.
ولم يختار القعود وترك الجهاد للشباب بل وظف كبر السن في تحفيز من ترك الجهاد أو لايزال متردد في الإقدام عليه .
وضع أبو الطيب بصمته بوضوح ....عندما جاهد نفسة التي أحبت الحياة كأي نفس ورغبها بحياة أعظم وأفضل ، أحب شباب وطنه فرغبهم بالجهاد وتقدمهم ، أحب الله وقدم حبه ورضاه على حب أي شيء وكل شيء في الدنيا .